- كشف المستور:إستمرت التيارات المعارضة في مصر منذ عقود طويلة تنادي بحرية
الرأي والتعبير والتغيير .
الرأي والتعبير والتغيير .
وعندما اتيحت لهم الفرصة على أيدي شباب ( صغير السن ) استطاعوا ان يحركوا
الأمور بدمائهم وليس بمجرد الكلام، نراهم هم أنفسهم يحجروا على آراء الغير
وأصبحوا يتنازعون على السلطة وعلى إغتنام الفرص ونسوا ما دعوا له من قبل !
الأمور بدمائهم وليس بمجرد الكلام، نراهم هم أنفسهم يحجروا على آراء الغير
وأصبحوا يتنازعون على السلطة وعلى إغتنام الفرص ونسوا ما دعوا له من قبل !
بالله عليكم نصدق من الآن !!؟
وقد اتضح ان لكل منهم أطماعه الخاصة وأصبحت مصر وأمنها وإستقرارها اخر ما
يفكرون به ، فلك الله يا مصر .
- خروج السجين : نلتمس لشعبنا المصري الحبيب العذر في كل ما يحدث ، فهو يشبه
السجين من سنوات طويلة حتى انه لم يعد يعرف عدد الأيام والسنين التي قضاها
حبيسا . وفجأة وجد الأبواب تفتح على مصاريعها ويقال له هيا اخرج فانت حر .
فخرج سعيدا ، ولكنه تائها يريد كل شيء ، ولا يعرف من اين يبدأ .
يريد أن يحيــــا حياة الحرية ، يريد أن يعوض سنين السجن بكل الملذات التي حرم
منها .
يريد عملا ، بيتا ، زوجة وأولادا في ان واحد ومن أجل كل هذه الطلبات أخذ يتخبط
يمينا ويسارا لا يعرف بأي شيء يبدأ .
لذلك على شعبنــــــــا الحبيب ان يحدد اولوياته في هذه المرحلة فيبدأ بالأهم فالمهم
وهكذا.
و ان يجد من يأخذ بيده من الحكماء وأصحاب الرأي والفكر .
لابد أن يتعلم كيف يستفيد من حريته .
يفكرون به ، فلك الله يا مصر .
- خروج السجين : نلتمس لشعبنا المصري الحبيب العذر في كل ما يحدث ، فهو يشبه
السجين من سنوات طويلة حتى انه لم يعد يعرف عدد الأيام والسنين التي قضاها
حبيسا . وفجأة وجد الأبواب تفتح على مصاريعها ويقال له هيا اخرج فانت حر .
فخرج سعيدا ، ولكنه تائها يريد كل شيء ، ولا يعرف من اين يبدأ .
يريد أن يحيــــا حياة الحرية ، يريد أن يعوض سنين السجن بكل الملذات التي حرم
منها .
يريد عملا ، بيتا ، زوجة وأولادا في ان واحد ومن أجل كل هذه الطلبات أخذ يتخبط
يمينا ويسارا لا يعرف بأي شيء يبدأ .
لذلك على شعبنــــــــا الحبيب ان يحدد اولوياته في هذه المرحلة فيبدأ بالأهم فالمهم
وهكذا.
و ان يجد من يأخذ بيده من الحكماء وأصحاب الرأي والفكر .
لابد أن يتعلم كيف يستفيد من حريته .
رباب نخلة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق